[آللهُمّ إنڪَ عَفوٌ تُحِبُ آلعَفو فاعفُ عنآ]
لمهه عين لعلى العدولد العدلد العدلد العدلد العدولد العدولد العدلد
العدولد عفو تحب العفو فاعف عنا "أن يردد في ليلة القدر؟
إستشعر مايتضمنه معناها حين تدعوه .. حيث أن العفو هنا: عفو في الأبدان ، وعفو في الأديان ، وعفون الن الديان. فعفو الأبدان: شفاؤك من كل داء. وعفو الأديان: توفيقك في الخير ، والعبادة ، وكل أعمال الآخرة.
وعفو الديان: الصفح والعفو والغفران من الله العفو الكريم المنان .. بمحو الذنب ، والتجاوز عنه ، وترك العقوبة عليه. ومن معاني العفو في اللغة: الزيادة ، والكثرة فعفو المال زيادته: "يسألونك ماذا ينفقون قل العفول" أيازقية أسنفو المال زيادته: "يسألونك ماذا ينفقون قل العفولة أيه مقية لالولول والكثرة.
فأكثروا من قولها فهي والله تغني عن كل دعاء.. *اللهم إنك عفوٌّ، تُحبُّ العفوَ، فاعفُ عنا* فلا تُفرّط في ثانية ولا تفتر من تكرار "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني"
*☜قال ابن القيم : فإن عفا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة"*
*( منهاج القاصدين،【١/٣٤٣】)*
*قال الإمام ابن رجب رحمه الله :"*
"وإنَّما أمر بسؤال العفو في ليلة القدر؛ بعد الاجتهاد في الأعمال فيها وفي ليالي العشر : لأن العارفين يجتهدون في الأعمال ثم لا يرون لأنفسهم عملًا صالحًا ، ولا حالًا ولا مقالًا ؛ فيرجعون إلى سؤال العفو؛ كحال المُذنب المُقصِّر .
*قال يحيى بن معاذ :* ليس بعارف مَن لم يكن غاية أمله من الله العفو . *وكان مطرف بن عبدالله يقول في دعائه :*
اللهم ارضَ عنا، فإن لم ترضَ عنا فاعفُ عنا مَن عَظُمتْ ذنوبه في نفسه لم يطمع في الرضا، وكان غاية أمله أن يطمع في العفو، ومَن كَمُلَتْ معرفته لم يَرَ نفسه إلا في هذه المنزلة. * لطائف المعارف ( ٢٨٠ )*
* ليلة سبع وعشرين من أرجى الليالي لليلة القدر.* وزيادة الاجتهاد فيها سنة؛ فقد دعا فيها النبي ﷺ أهله ونساءه وقام بأصحابه جماعة ومدَّ صلاته حتى خشي الصحابة أن يفوتهم السَحور.
*فيا أيها المسلم ويا أيتها المسلمة..*
زد في اجتهادك الليلة واحرص على الصلاة مع الإمام حتى ينصرف ولا تضعْ الوقت. صلاة الليل في رمضان من بعد العشاء إلى الفجر = قيام لرمضان، وتسن له الجماعة.
اقتصر الناس على أول الليل أو مَدوا صلاتهم إلى آخر الليل كما في العشر الأواخر. صلى النبي ﷺ بأصحابه ليلة سبع وعشرين، من أول الليل إلى قرب الفجر؛ فشمل الليل كله. فيسن الاجتهاد في الصلاة في العشر في جماعة كل الليل.
*(تغريدات للشيخ أ.د سليمان الرحيلي عام 1438)
هذاهوالإسلام
اضغط هنا 👇👇👇
https://kotokoli.blogspot.com/2018/12/kotokoli-alphawa-in-whole-world.html?m=1
هذاهوالإسلام
*قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:"*
"الصدقة تفدي العبـد من عذاب الله فـإن ذنوبه وخطاياه تقتضي هلاكه فتجيء الصدقة تفديه من العذاب وتفكه منه» [الوابل الصيب صـ (٧٣)].
سأل سائل عبدَالرحمن بن عوف رضي الله عنه وبين يديه عنب فناوله حبةً فكأنهـــم أنكروا ذلك فقال: في هذه مثقال ذر كثير».
*[المصنف لابن أبي شيبة(10082)].*
* قال ابن القيم رحمه الله : "*
أربعة تجلب الرزق: قيام الليل وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة والذكر أول النهار وآخره.
وأربعة تمنع الرزق: نوم الصبحة وقلة الصلاة والكسل والخيانة
*[زاد المعاد (378/4)]."*
*قال النبي ﷺ:* مَن استطاع مِنكم أن يَستتِر مِن النار ولو بشِقّ تمرة فليفعل.( رواه مسلم (١٠١٦).
*قال النووي رحمه الله:"*
"شِقّ التمرة - بكسر الشين - نصفها وجانبها، وفيه : الحث على الصدقة وأنه لا يمتنع مِنها لقلتها وأنّ قليلها سبب للنجاة من النار. (المنهاج (١٠٣/١)
*قال الحافظ ابن حجر - رحمه اللّه -:*
في قوله ﷺ: «يا معشر النِّساء تصدقن فإني رأُيتُكنَّ أكثر أهل النّار»
فيه أنّ الصدقة تدفع العذاب وأنّها قد تُكفِّر الذنوب التي بين المخلوقين.
*[فتح الباري لابن حجر (٦٨٩/١)].*
*قال الإمام المناوي رحمه الله تعالى :*
"تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ): أي في الإسلام، لَكَ صَدَقَةً يعني: إظهارك له البَشَاشَة والبِشْر إذا لقيته تؤجر عليه كما تؤجر على الصَّدقة.
*( فيض القدير (٣ /٢٢٦).*
*عن أبي إدريس الخــولاني أَنَّهُ سَمِعَ أبا الدَّرْداء(رضي الله عنه ) يقول :* "أَلا أُخْبِرُكُمْ بخيرٍ من الصدقة والصيام؟
إصلاحُ ذات الْبيْن وإياكم والْبُغْضَةَ فإِنّها هي الحالِقة.
*(ابن أبي الدنيا في مداراة الناس ١٤٩)*
روي مرفوعاً من مسند أبي الدرداء.
*قال العلامة عبد الحميد بن باديس،رحمه الله تبارك و تعالىٰ:*
"إن ليلة القدر تراد للدين لا للدنيا ، وكثير من العوام يتمنىٰ لو يعلم ليلة القدر ليطلب بها دنياه فليتب إلى الله من وقع له هذا الخاطر السيء » .
*( آثار ابن باديس (٣٢٩/ ٢)*
* قال العلامة عبد الحميد بن باديس رحمه الله"*
"ولسنا ننكر على من يطلب الدنيا بأسبابهها التي جعلها الله تعالىٰ وإنما ننكر على من يكون همه الدنيا دون الآخرة حتى أنه يترصد ليلة القدر ليطلب فيها الدنيا غافلاً عن الآخرة،" *(آثار ابن باديس (٣٢٩/٢)*
*للشــيخ العـلامــہ صــالح بـن فــوزان الفــوزان ـ حفظـہ اللّـہ تـعالـﮯ* ـ
"إذا قـمـت فـقـط لـيـلـة سـبـعـة وعـشـريـن وتـرڪت الـبـاقـي هـل أثـاب عـلى هـذه الـيـلـة؟
*الجَــــــوَابُ : *
" تثـاب عليهـا ولـکن لا تعتقـد أنهـا هـي ليلـة الـقدر بيقـيـن هـي ليلـة الـقدر محتمـلة، محـتملـة فيهـا وأن ڪانت فـي لـيـلـة سـبـع وعشـريـن أرجـح ويـرجـا لـك الأجـر فـي ذلـك 》(١)
*قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله"*
"أخفى الله سبحانه وتعالى علم ليلة القدر على العباد رحمة بهم ليكثر عملهم في طلبها في تلك الليالي الفاضلة بالصلاة والذكر والدعاء فيزدادوا قربة من الله وثوابا وأخفاها اختبارا لهم أيضا ليتبين بذلك من كان جادا في طلبها حريصا عليها ممن كان كسلان متهاونا فإن من حرص على شيء جد في طلبه وهان عليه التعب في سبيل الوصول إليه والظفر به.
*(المصدر (مجالس شهر رمضان ص١٧٣)*
*الأعمال بالخواتيم، علينا أن نسأل الله حسن الخاتمة،*
وأن نختم شهر رمضان بالأعمال الصالحة، وبالتوبة والاستغفار،
الاستغفاربالذات لأننا مقصرون، والاستغفار يرفع هذا التقصير،
فنَختم شهرنا بالاستغفار، والاستغفار تُختم به جميع العبادات، يُختم به العُمر، يُختم به الصَّلوات المفروضة، يُختم به المجالس، الاستغفار ختام،
*فعلى المسلم أن يستعمل الاستغفار دائما وأبدا،"* من لزم الاستغفار جعل الله له من همّ فرجا، ومن كل ضيق مخرجا" الاستغفار أمره عظيم، نُكثر من الاستغفار،
والاستغفار معناه :طلب المغفرة من الله سبحانه وتعالى والله غفور غفَّار ،فإذا استغفرته بحضور قلب فإنَّ الله يغفر لك، *قال تعالى :* (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) (الزمر : 53 ).
*(مجالس شهر رمضان - ((المجلس ٢٩)) للشيخ صالح الفوزان - حفظه الله."*
(١) المصــــدر
هذاهوالإسلام
جاءت فرصة العمر
إن شاء الله مع ( أذان المغرب ) نكون قد دخلنا فعلياً في ليلة ٢١ رمضان....
ركز في (٧ )نقاط مُختصرة ومهمة وسريعة ومُحدّدة هدية محب لك:
(١) أكثر من الدعاء خاصة :(اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا ) فهي وصية النبي صلى الله عليه وسلم .. يقول أحد الصالحين ( ما أدَمت الدُّعاء في رَمضان على أمرٍ إلا وتَجلّى ظاهرًا في شوّال )
(٢) ليلة القدر تعدل عبادة ( ألف شهر حوال٨٤ سنة) أين المُشمّرون لهذا الفضل العظيم الذي قد لا يتكرر لك في حياتك؟
ومن قامها إيمانا وإحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه..
(٣)لا يوجد دليل شرعي ثابث صحيح يجزم أو يحسم أن ليلة القدر هي ليلة ٢٧ ، من كان ملتمسا لها فليتمسها في هذه العشرة، والتحري يكون في الليالي الوترية أشد..
(٤) معلوم وثابت عند جماهير أهل العلم أن ليلة القدر تتنقّل وليست ثابتة ... سنة تكون ليلة ٢٥ .. وسنة ليلة ٢٧ .. وسنة ٢٩ ..
(٥) لا تسخّر طاقتك ومجهودك في الانشغال بليلة القدر متى تكون. وفي أي يوم .. ولا تشغل نفسك بعلاماتها ... سخّر جهدك وطاقتك في أنك تجتهد في العشرة كلها .. وكأنها آخر عشرة ليالي من حياتك..
الحكمة من إخفاء ليلة القدر حتى نجتهد في العشر الأواخر كلها .. وإلا كان الله عز وجل أخبرنا عنها كما في يوم عرفة.
(٦) لو كنت من الذين فرّطوا وضيّعوا أول رمضان .. فما زال عندك فرصة كبيرة فلا تضيعها... يقول ابن تيمية ( العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات ) .. قيل :( حُسن الختام خيرٌ من حماسة البدايات) .... والأعمال بالخواتيم.
(٧) أهجروا التلفزيون والجوال ومواقع التواصل على الأقل من المغرب للفجر ... وقسّم وقتك ونوّع لنفسك ( صلّ.. فإن تعبت فاقرأ القرآن.. فإن اُجهدت فسبح.. فإن فرغت فادعُ .. فإن قرب الفجر فاستغفر الله إنه كان غفارا )
اتعبوا.... اتعبوا....
المحروم والله من فرّط في ليلة القدر.. ليلة العزّ... ليلة الكنز... ليلة الفوز .. فإنما الأعمال بالخواتيم ..فإنك إذا لم تحسن الاستقبال ..لعلك تحسن الوداع
هذاهوالإسلام
قال رجب :رحمه الله تعالى
"فالمبادرة إلى اغتنام العمل فيما بقي من الشهر فعسى أن يستدرك به ما فات من ضياع العمر. *.لطائف المعارف ١٩٣)*
*قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:"*
"لَيْلَةُ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ هَكَذَا صَحَّ عَنْ النَّبِي ﷺ أَنَّهُ قَالَ: «هِيَ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ» . وَتَكُونُ فِي الْوِتْرِ مِنْهَا.
لَكِنَّ الْوِتْرَ يَكُونُ بِاعْتِبَارِ الْمَاضِي، فَتُطْلَبُ لَيْلَةَ إحْدَى وَعِشْرِينَ، وَلَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ، وَلَيْلَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ، وَلَيْلَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ، وَلَيْلَةَ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ. وَيَكُونُ بِاعْتِبَارِ مَا بَقِيَ،
كَمَا قَالَ النَّبِي ﷺ َ -: «لِتَاسِعَةٍ تَبْقَى، لِسَابِعَةٍ تَبْقَى، لِخَامِسَةٍ تَبْقَى، لِثَالِثَةٍ تَبْقَى» . فَعَلَى هَذَا إذَا كَانَ الشَّهْرُ ثَلَاثِينَ يَكُونُ ذَلِكَ لَيَالِي الْأَشْفَاعِ. وَتَكُونُ الِاثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ تَاسِعَةً تَبْقَى، وَلَيْلَةُ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ سَابِعَةً تَبْقَى. وَهَكَذَا فَسَّرَهُ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ. وَهَكَذَا أَقَامَ النَّب ﷺ فِي الشَّهْرِ.
❐ وَإِنْ كَانَ الشَّهْرُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ، كَانَ التَّارِيخُ بِالْبَاقِي. كَالتَّارِيخِ الْمَاضِي. وَإِذَا كَانَ الْأَمْرُ هَكَذَا فَيَنْبَغِي أَنْ يَتَحَرَّاهَا الْمُؤْمِنُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ جَمِيعِهِ. كَمَا قَالَ النَّبِيُّ ﷺ : «تَحَرُّوهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ» وَتَكُونُ فِي السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ أَكْثَرَ، 2 وَأَكْثَرُ مَا تَكُونُ لَيْلَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ كَمَا كَانَ أُبَيّ بْنُ كَعْبٍ يَحْلِفُ أَنَّهَا لَيْلَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ. فَقِيلَ لَهُ: بِأَيِّ شَيْءٍ عَلِمْت ذَلِكَ؟ فَقَالَ بِالْآيَةِ الَّتِي أَخْبَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ. «أَخْبَرَنَا أَنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ صُبْحَةَ صَبِيحَتِهَا كَالطَّشْتِ، لَا شُعَاعَ لَهَا» .
فَهَذِهِ الْعَلَامَةُ الَّتِي رَوَاهَا أُبَيّ بْنُ كَعْبٍ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ مِنْ أَشْهَرِ الْعَلَامَاتِ فِي الْحَدِيثِ، وَقَدْ رُوِيَ فِي عَلَامَاتِهَا: «أَنَّهَا لَيْلَةٌ بَلْجَةٌ مُنِيرَةٌ» وَهِيَ سَاكِنَةٌ لَا قَوِيَّةُ الْحَرِّ، وَلَا قَوِيَّةُ الْبَرْدِ، وَقَدْ يَكْشِفُهَا اللَّهُ لِبَعْضِ النَّاسِ فِي الْمَنَامِ، أَوْ الْيَقِظَةِ. فَيَرَى أَنْوَارَهَا، أَوْ يَرَى مَنْ يَقُولُ لَهُ هَذِهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ، وَقَدْ يُفْتَحُ عَلَى قَلْبِهِ مِنْ الْمُشَاهَدَةِ مَا يَتَبَيَّنُ بِهِ الْأَمْرُ. وَاَللَّهُ تَعَالَى أَعْلمُ".
*(الفتاوى الكبرى لابن تيميمة/ المجلد الثاني.)*
هذاهوالإسلام
هذاهوالإسلام
قال الله تعالى
{ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ } (الدخان. الآية. (٤).
"قال الإمام الطبري رحمه الله تعالى: وهي ليلة الحُكم التي يقضى فيها قضاء السنة." ( جامع البيان (٥٣١/٢٤).
قال أبو سليمان الداراني-
"مَن أراد أن يسأل الله حاجة فليبدأ بالصلاة على النبي ﷺ وليسأل حاجته ثم ليختم بالصلاة على النبي ﷺ فإنهــا مقبــولة والله أكــرم مِن أن يرد ما بينهما».
[حاشية الروض لابن قاسم : (٢/١٩٥)].
قال ابن العثيمين- رحمه الله تعالى :"
"ﺍﻟﺸﺤﻨﺎﺀ ﺗﻤﻨﻊ ﺑﺮﻛﺔ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻭﺃﻧﻪُ ﻻ ﻳﻐﻔﺮ ﻻﺛﻨﻴﻦ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺷﺤﻨﺎﺀ ﻭﻋﺪﺍﻭﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺔ." ( ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ (١٨).
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
"إنّ الدعاء عبوديةٌ لله سبحانه و تعالى، وافتقار إليه، وتذلُّلٌ بين يديه .
فكلَّما كثَّره العبد وطوَّله ، وأعاده وأبداه ونوَّع جمله، كان أبلغ في عبوديته وإظهار لفقره، وتذلله وحاجته كان ذلك أقرب له من ربه، وأعظم لثوابه.
( جـلاء الأفهام ص 270)
قال الحافظ ابن رجب - رحِمَهُ اللّٰه تعالى-:
"في ليلة القدر تنتشر الملائكة في الأرض فيبطل سُلطان الشَّيْاطين.
( لطائف المعارف (١٨٢/١).
قال محمد بن طلحة بن مصرّف:
"كان أبي يأمر نساءه وخدمه وبناته بقيام الليل، ويقول: صلوا لو ركعتين في جوف الليل، فإن الصلاة في جوف الليل تحط الأوزار، وهي من أشرف أعمال الصالحين.
( التهجد وقيام الليل لابن أبي الدنيا (٢٤٣).
هذاهوالإسلام
This is Islam Ghana هذاهوالإسلام غانا: فضل تلاوة القرآن ودرجة القرآء عنداللّٰه https://t.co/M62uWV7tL8
— Ouro tchabu (@Ourotchabu) May 28, 2020
Comments
Post a Comment