https://islamghana.blogspot.com/2019/12/what-is-islam.html
حصن المسلم
من أذكار الكتاب والسنة
(المقدمة)
إن الحمد لله؛نحمده؛ونستعيمه؛ونستغفره؛ونعوذ باالله من شرور أنفسنا؛ وسيئات أعمالنا؛ من يهده الله فلا مضل له؛ومن يضلل فلا هادي له؛ وأشهد ان لاإله إلا الله وحده لاشريك له ؛وأشهد ان محمدعبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وسلم تسليما كثيرا؛أما بعد
فهذا مختصر اختصرته من كتابي الذكر والدعاء والعلاج باالرقى من الكتاب
اختصر فيه قسم الأذكار ؛ليكون خفيف الحمل في الأسفار
وقد اختصرت على متن الذكر؛واكتفيت في تخريجه بذكر مصدر أو مصدرين مماوجد في الأصل؛ومن أراد معرفة الصحابي أو زيادة في التخريج فعليه باالرجوع إلى الأصل .
وأسأل الله عزوجل بأسمائه الحسنى؛وصفاته العلى ان يجعله خالصا لوجهه الكريم؛ وأن ينفعني به في حياتي ومماتي؛وأن ينفع به من قرأه؛ أو طبعه؛أو كان سببا في نشره؛ إنه سبحانه ولي ذالك والقادر عليه. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
هذا هو الإسلام
وعلى المزيد اضغط هنا2⃣
https://islamghana.blogspot.com/2019/12/what-is-islam.html
*(فائدة في أذكار الصباح والمساء)*
*ويقول ابن الصلاح رحمه الله تعالى:"*
من حافظ على أذكار الصباح والمساء، وأذكاربعد الصلوات، وأذكار النوم، عُدّ من الذاكرين الله كثيراً .
*وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى:* البسُوا مِعطَف الأذكار لِيقِيكم شُرور الإنْس والجَان، ودثّروا أرواحَكُم بالاستْغفار لتَمْحي لكُم ذُنوب اللّيل والنّهَار، وإن أصابكم ماتكرهونه فسترضون وتتيقنون بأنه خير قدره لكم ربكم لأنكم قد تحصنتم بالله.
*[ الوابل الصيب (صـ 71) ]*
*قال الفُضيل بن عِياض :*
"إنما جُعِلَت العلل يعني الأمراض ليؤدب الله بها العباد، وليس كل مَنْ مَرِضَ مات.
*[حلية الأولياء : [١٠٩/٨]*
*عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ،*
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال:
مَنْ رَأَى مُبْتَلًى فَقَال: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلاَكَ بِهِ، وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلاً، *لَمْ يُصِبْهُ ذَلِكَ الْبَلاَء
/صحيح الترمذي/السلسة الصحيحة-الألباني//
قَال النَّوَوِيُّ:* قَال الْعُلَمَاءُ: يَنْبَغِي أَنْ يَقُول هَذَا الذِّكْرَ سِرًّا بِحَيْثُ يُسْمِعُ نَفْسَهُ، وَلاَ يُسْمِعُهُ الْمُبْتَلَى لِئَلاَّ يَتَأَلَّمَ قَلْبُهُ بِذَلِكَ، إِلاَّ أَنْ تَكُونَ بَلِيَّتُهُ مَعْصِيَةً فَلاَ بَأْسَ أَنْ يُسْمِعَهُ ذَلِكَ إِنْ لَمْ يَخَفْ مِنْ ذَلِكَ مَفْسَدَةً
https://islamghana.blogspot.com/2019/11/husnil-muslim-page-by-page.html?m=1
هذاهوالإسلام
I like reading this book every day thanks alot
ReplyDelete